نعي ومدح Obituaries & Eulogies
بسبب
تعلقنا للسينما والغناء والفنون بشكلٍ عام نشعر بهذا الإحساس في يوم وفاة ممثل/ة
أو فنان/ة أومغني/ة نحبهم،
وهنا عندما يفتقد أهل الفن أحد من زملائهم أو زميلاتهم أو أصدقائهم لا يحزونون هم
لوحدهم فقط، بل نحن المشاهدين. بل لأننا
نحن نحمل فكرة عدم تقبل مجيء فنانين متجددين خوفًا من كونهم أضعف وأبسط من عظمة
الفنانين الراحلين. وبالطبع هذه الفكرة جديدة نوعًا ما، وابتدأت منذ تطور الإعلام
وظهور العولمة في الفن، مما خلقت مصطلحات النجومية العالمية أو الإقليمية ناهيك عن
المحلية. حينها يكون لنا مساران في التفكير إمّا التفكير في الأبدية أو ضعف الجيل
الجديد عن ما كان يقدموا الأسلاف سابقًا. فإنني ويؤسفني
أن أكتب هذه الخاطرة وخاصةً مع فقدان أعمدة كبيرة من السينما والفن في حاضرنا ولن
ننساهم وسنخلدهم أفلامهم ومهرجاناتهم. الرحمة عليهم.
One of the
harshest things happens when you are linked to cinema, singing, and arts in
general, is the death of a singer, actor/actress, or an artist we are a fan of.
Also, not only the art’s performers will be saddening on their colleagues or
friends, we sense that too. Therefore, either we would think about eternity, or
the dimness of the new generation of what arts used to be. I regret this
writing, especially with the loss of famous and significant leaders in cinema
and art in our present, and we will not forget them and will immortalize their films
and festivals. REST IN PEACE & MERCY ON THEM.
Comments
Post a Comment